غو هاي سون كشفت أن رئيسة وكالة HB الترفيهية أصبحت تتجاهل رسائلها ولا ترد عليها أبدا
كشفت غو هاي سون (Goo Hye Sun) عن الرسائل التي كتبتها لـ مون بو مي (Moon Bo Mi) رئيسة وكالة HB الترفيهية، والتي تُظهر بأنه على الرغم من مضي ٧ أسابيع من كتابتها لتلك الرسائل إلا أن الرئيسة ما زالت لم ترد على مطالبها لإنهاء العقد.
أضافت غو هاي سون منشور يوم ٧ أكتوبر شاركت فيه بلقطات شاشة للرسائل النصية التي كتبتها للرئيسة بعد أن ظهرت أخبار طلاقها للعلن من آهن جاي هيون بفترة قصيرة.
https://www.instagram.com/p/B3T9aLXBhtv
قالت غو هاي سون في منشورها:
“هذه الرسائل كتبتها في أغسطس وها قد أصبحنا في أكتوبر. تدخّل الوكالة في طلاقي من آهن جاي هيون قد أضر بثقتي فيهم.
آهن جاي هيون والرئيسة التنفيذية تحدثا بالسوء عني في محادثات الـ كاكاوتوك، وتلك الرسائل لم تُكشف من خلال التحقيقات الجنائية الإلكترونية التي أجرتها صحيفة ديسباتش. لقد قمت أيضا بتسجيل المحادثات التي أجريتها مع آهن جاي هيون وسوف أسلّمها للمحكمة.
أنا أعمل حاليا بمفردي من دون مساعدة إدارة الوكالة. لو أن الأمور كانت ستتحول بهذا الشكل، لماذا ساعدني آهن جاي هيون للإنضمام إلى الشركة قبل شهرين فقط من هذه الأحداث؟ لدي العديد من الأسئلة.
نحن زوجين تبادلنا العديد من الرسائل النصية خلال السنتين الماضيتين، لكن صحيفة ديسباتش لم تكشف إلا عن عدد من الرسائل الصادمة وجمعتها كلها معا. الشركة التي سلّمت الرسائل النصية لـ ديسباتش كانت وكالة HB الترفيهية، نفس الوكالة التابعة لها.
أطالب من HB الترفيهية أن تنهي عقدي معهم في أقرب وقت ممكن بما أنهم انتهكوا حقوق ممثلتهم الشخصية.”
ولقد نشرت أيضا لقطتي شاشة للرسائل التي كتبتها للرئيسة، والتي تُظهر بأنها لم تعد ترد عليها أبدا. أول رسالة نصية أرسلتها يوم ١٨ أغسطس ٢٠١٩، والتي قالت فيها:
صورة الرسالة:
ترجمتها:
“مرحبا، أيتها الرئيسة. لا أعتقد بأني سأبقى في الشركة بسبب الأوضاع الحالية. المدير أخبرني بأنك ستوافقين على إنهاء العقد.
يجب على الزوجين أن يحلان مشاكلهما بشكل خاص، ولا يجب على آهن جاي هيون أن يختبئ خلف رئيسته كالجبان.
أنا سأترك الشركة وأواجه هذا الشخص المدعو آهن جاي هيون. سأكون شاكرة لك لو أنك ألغيتي العقد.”
ولقد كتبت عدة رسائل أخرى بعد ١٠ أيام من تلك الرسالة، في يومي ٢٨ و ٢٩ أغسطس، وما زالت لم تتلقى أي رد من الرئيسة.
صورة الرسالة:
ترجمة الرسالة:
“أيتها الرئيسة رجاءًا انهي عقدي.
“أيتها الرئيسة. في البداية أنتِ قلتي بأنكِ ستنهين عقدي، إذًا لماذا لم توافقي على إنهاء عقدي؟! أنتِ قلتي أولا سيكون من المزعج أن تمتلكون ممثلان في نفس الوكالة يريدان الطلاق.
لكنك لم تردي علي.
رجاءًا انهي العقد ببساطة ومن دون تعقيد.”
