رأي مستخدمي الإنترنتمنوعات آسيوية

تعليقات الكوريين على نفي دوا ليبا مشاركتها في افتتاحية كأس العالم بقطر لزعمها أن الدولة تملك سجل سيء في حقوق الإنسان

نفت المغنية البريطانية، دوا ليبا (Dua Lipa)، مشاركتها في حفل افتتاح كأس العالم في قطر، الذي سيقام في العشرين من نوفمبر الجاري، بعد تقارير عدة ربطتها بالحدث العالمي. 

وقالت الشابة البالغة من العمر 27 عاما، المولودة في لندن لأبوين من كوسوفو، إنها لن تغني في قطر، أو تزورها، إلا إذا حسنت الدولة الخليجية سجلها في مجال حقوق الإنسان.

تعرضت قطر للانتقاد من طرف هيئات حقوقية بسبب ظروف العمل السيئة للعمال المهاجرين على حد زعمهم، وذلك بعد وفاة العشرات منهم في مواقع البناء المرتبطة بكأس العالم، حسب تلك المنظمات.

كما انتقدت جماعات حقوقية سجل قطر في مجال حقوق الإنسان، ولا سيما القوانين التي تجرم المثلية الجنسية وتقيد حرية التعبير. 

وقالت في بيان نشرته على حسابها على إنستغرام:

هناك حاليا الكثير من التكهنات بأنني سأقدم أغنية في حفل افتتاح كأس العالم في قطر. لن أؤدي أي أغنية ولم أشارك في أي مفاوضات من أجل ذلك. سأشجع إنكلترا من بعيد، وأتطلع إلى زيارة قطر عندما تفي بجميع تعهداتها بشأن حقوق الإنسان التي قطعتها عندما فازت بحق استضافة كأس العالم.

وتنفي قطر مزاعم تعرض العمال للاستغلال، كما أكدت في تصريحات على لسان المدير التنفيذي للمونديال، ناصر الخاطر، أن المثليين سيكون مرحبا بهم في الدولة الخليجية خلال فترة المونديال.

تعليقات مستخدمي الإنترنت

المصدر: theqoo

  1. دوا ليبا رائعة، هي تبدو وكأنها إنسانة ذو مبادئ
  2. كلما كان هناك منشور مرتبط بفرقة بانقتان، تكون معظم التعليقات عبارة عن تعليقات كارهة ههههههههه الناس هاجموهم فيما مضى لتعاون شوقا مع ساي والآن يهاجموهم لآداء جونغكوك في قطر
  3. لكن ما مشكلة سجل قطر في حقوق الإنسان؟ ما الذي يحدث؟
  4. الناس دائما ما يحدثون ضجة بخصوص حقوق الإنسان حين لا يُقام كأس العالم في أمريكا الجنوبية أو أوروبا هههههههههه
  5. شخصيا أعتقد أن هناك سبب وراء تعرض دوا ليبا للكراهية. أولا وقبل كل شيء، ظهرت مقالة من صحيفة بريطانية توضح أن المقالات التي تزعم أن آلاف الناس ماتوا وهم يبنون الاستاد كانت مقالات كيدية كاذبة الهدف منها هو التميز ضد المسلين (أنا لا أقول ذلك لأدعم الإسلام). وأيضا الشركة التي بنت الاستاد كانت شركة فرنسية. ولأنها شركة، هذا يعني أنه إن كانت هناك انتهاكات لحقوق الإنسان، فإنها غلطة الشركة نفسها. مطالبتهم بمقاطعة كأس العالم لأسباب لا علاقة لها بقطر تعد عنصرية ضد الإسلام. وبما أنه من غير الواضح ما إذا كانت إنتهاكات حقوق الإنسان هذه لها علاقة بقطر أم لا، فإن تحدث دوا ليبا عن حقوق الإنسان، وحقوق النساء، وحقوق المثليين وما إلى ذلك يبدو لي وكأنها عنصرية ضد الإسلام. وتصرفها مثير للجدل أيضا لأنها أدّت في دول أخرى تملك ظروف مشابهة لقطر
  6. لماذا يكرهون الناس دوا ليبا هنا؟
  7. هذا هو سبب تعرض دوا ليبا للكراهية *ترجمة للتغريدة في الصورة: دعوني أذكركم أن دوا ليبا أدت في دبي التي تملك قوانين مطابقة تماما لقطر. هي أدت في باريس أيضا حيث يُحظر الحجاب. وأدت في دول مثل إسرائيل حيث يتعرض المسلمين للاضطهاد ويُقتل الآلاف منهم.*

  8. لا أعتقد أن دوا ليبا تستحق الكراهية هنا، ولا الفنانون الذين سيؤدون هناك. الطرف الوحيد الذي يستحق الكراهية هي دولة قطر
  9. بكل جدية، أنتم يا رفاق سخيفون لكراهيتكم دوا ليبا فقط لأنها تحدثت عن حقوق الإنسان
  10. مشكلة العمالة المهاجرة موجودة في كل دولة، لكن العشرات من العمّال ماتوا وهم يبون استاد كأس العالم بقطر، إذًا لماذا تدخلون دولتنا في هذا الشأن للدفاع عن قطر؟ وحتى يتمكنوا من استضافة كأس العالم في الصحراء، هم اضطروا إلى وضع تكييفات خارجية حتى في الشتاء. كل شيء متعلق بهذا الوضع سخيف. هناك سبب وراء مقاطعة الناس لكأس العالم في الخارج. بالطبع هناك أشخاص سيتهمون دوا ليبا بكونها باحثة عن الاهتمام وهناك أشخاص تافهين هنا سيستغلون كأس العالم هذا لكراهية جونغكوك الذي سيشارك في الحفل لكن الأطفال الذين يدافعون عن قطر ويكرهون دوا ليبا تافهين أيضا. جميعكم لتوجهوا كراهيتم هد تجاه دولة قطر فقط

المصادر: pannchoa

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى