سوشيال ميدياقضايا و شائعات

مينا أضافت سلسلة منشورات طويلة أخرى انتقدت فيها كل عضوات فرقة AOA قائلة أنهن منافقات وصرّحت أنها لن تتوقف حتى تلتقي بـ جيمين شخصيا وتتحدث معها

مينا (Mina) عضوة فرقة AOA السابقة مستمرة في نشر العديد من المنشورات التي تستهدف جيمين (Jimin) بعد أن طالبتها مسبقا بالاتصال بها وعدم تجاهلها.

في منشورها الجديد الذي نشرته يوم 2 مايو بدأت جيمين بمشاركتها بحادثة تسببت بها جيمين. لكنها تزعم أن كل اللوم ألقي عليها. بعد تلك الحادثة، حتى الوكالة لامتها على ما حدث وليس جيمين.

“بالمناسبة يا جيمين، معجبيك يصفوني أنا بالمعتدية. فقط لأني الضحية هذا لا يعني أنه يجب علي البقاء صامتة، أليس كذلك؟ حتى أسوأ المتنمرين أيام المدرسة، والذين يبداون بالتنمر من الابتدائية وحتى المتوسطة والثانوية، يستمر تنمرهم لتسع سنوات. أنتم يا رفاق لم تمروا بنفس التجربة التي مررت بها، إذًا أنتم سئمتم وتعبتم من منشوراتي اللانهائية. وأصبحتم تكرهوني لأني جعلت الإنسانة المفضلة لديكم -إن كان يمكننا وصفها بالإنسانة حتى- تختفي من المشهد. من طريقة ردود أفعالهم، أنا أرى أن معجبيك يشبهونك تماما. هم يقولون بأنه لا يجب علي أن أبكي لأن ذلك سيكون إزعاجا. لو أني بكيت، هذا سيتسبب في إزعاج الناس ولذلك يعتبر التصرف خاطئا. لكن لماذا حين تبكين أنتِ الأمر عادي تماما. كيف تعتقدين أني شعرت حين اكتشفت من أختي أن أبي كان يبحث عني وبكى من أجلي؟ لقد فات الأوان. أنا لم أرى أبي أبدا يبكي في حياتي.

وبخصوص عملية زراعة الشعر الذي تشعرون جميعكم بالفضول تجاهها… أعني، شين جيمين أجرت تلك العملية أيضا، لذا هي تعرف عنها. لكني فقدت بعض الشعر من الإجهاد، ولذلك أجريت تلك العملية في المناطق الفارغة من قبل. وحين كنت متدربة، الوكالة قالت لي أن أزيل الشعيرات الصغيرة (البيبي هير أو شعيرات مقدمة الرأس). لا أعرف لماذا كان يجب علي فعلها، لكني فعلتها. لذلك اختفت شعيراتي الصغيرة وأصبحت جبهتي تبدو أكبر.

على أي حال، من جلسات زراعة الشعر السابقة، أنا كنت أعرف بأني سأكون قادرة على التدرب فورا بعد العملية. لذلك حجزت موعد في وقت مبكر جدا قبل التدريب وذهبت في أبكر وقت ممكن. لكن ذلك اليوم، التخدير لم ينفع معي حقا لذلك هم على الأرجح استخدموا كمية تخدير أكثر من المعتاد. أنا لم أستطع الرؤية جيدا حتى بعد عملية الزراعة. لقد بدأت أشعر بالدوار أيضا. صحيح أني لم أحضّر نفسي لشيء طارئ كهذا. وتلك في الحقيقة كانت غلطتي. لذلك اتصلت بك يا جيمين لأوضح الموقف بأكمله. لكن بمجرد أن وجهت أصبع الاتهام لي، أنا كنت أعرف تماما ما الذي سيحدث. كنت أعرف أنك لن تنسين هذا الأمر إلى الأبد. لقد بكيت وعدت إلى المسكن وفي تلك الليلة، تناولت مئات الحبوب المنومة. نعم، تلك كانت غلطتي أني أوصلت لنفسي لذلك الموقف. لكن بما أني كنت إنسانة تُوبخ دائما على كل شيء حرفيا، لقد شعرت وكأن معاناتي كبيرة. لقد أردت إنهاء كل شيء.

لا أحد اهتم بحقيقة أني كنت أتعرض للتنمر لعشر سنوات. بدءًا من حادثة زراعة الشعر، جميعهم – بما في ذلك موظفي الوكالة – وضعوا اللوم علي. مجددا، أنا أعرف أني ارتكبت غلطة أيضا. لقد حظي كان سيئا. كان يجب علي التفكر فيما حدث وأنا أعترف بذلك. لكن ماذا عن جيمين؟ كيف لم يستمع لي أي شخص من الوكالة بخصوص تلك المشكلة؟ لقد أردت حقا أن أجدد عقدي معهم لمواصلة حلمي، لذلك أبقيت الأمر في داخلي.”

تقول مينا أيضا أنه في الوقت الذي كانت تفكر فيه بتجديد عقدها مع الوكالة، عضوات AOA الأخريات كن يعانين أيضا من تصرفات جيمين. وفقا لما تقوله، حتى أنهن أردن طرد جيمين من الفرقة.

“حين كنت في الـ 26 من عمري، عضوات فرقة AOA الأخريات وأنا فكرنا فيما إذا كان يجب علينا تجديد العقد أم لا بسبب جيمين. لكن في النهاية، أنا وصفتكن بالمتفرجات لما كان يحدث معي لأنكن جميعا تظاهرتن بكراهيتها. لماذا تصرفتن وكأنكن تكرهن جيمين، لماذا تحدثتن من وراء ظهرها معي؟

كيم تشانمي أرادت الاستمرار مع الفرقة معي من دون جيمين. أوه، كيف كانت تتحدث وتتحدث عنها. كيم سولهيون أيضا اعتقدت أن جيمين كانت متسلطة جدا. يونا أيضا كانت تعاني من وقت عصيب بسببها، لذلك أنا كنت قادرة على التعاطف معها. هايجونغ شخصيا كانت ترى مدى المعاناة التي مررت بها.

على أي حال، جميعكن وقفتن إلى جانبي في مرحلة ما. جميعكن تساءلتن لماذا يجب علي أنا أن أستقيل في حين أني لم أفعل أي شيء خاطئ. لقد قلتن لي لو أن الأوضاع ازدادت صعوبة، يمكنني فقط التركيز على نفسي. حتى أننا اجتمعنا معا على الشراب وحاولنا أن نكتشف سبب كراهية جيمين لي كثيرا. هل تتذكرن؟

أنا لم أتوقع الأمر، لكنكن جميعا عاملتموني وكأنكن تقفن إلى جانبي. ربما بالنسبة للبعض منكن، كان جزء من الوظيفة يجب عليكن فعله، أما بالنسبة للبعض الآخر فكنتن صادقات حقا. لكنكن رأيتموني حقا وأنا أعاني. أنتن من سألتموني ما إذا كان يإستطاعتكن إحضار جيمين إلي وجعلها تعتذر بصدق لي.

لكنكن كنتن تعرفن أن اعتذار جيمين لم يكن صادقا، بإمكان أي شخص أن يدرك ذلك من صوتها. هل اعتقدتن حقا أن النتيجة ستكون مختلفة؟ وألم تكن تعرف أي واحدة منكن حقا أن قائدة الفريق يونهو أو هيريم ستأتيان؟ لو أنكن أخبرتموني مسبقا بخصوص حضورهما، لما كنت سأنتظر لذلك الحديث المهم.

وحين قلت الحقيقة، حين قالت جيمين أنها لا تتذكر أو أن ذلك لم يحدث، ولا واحدة منكن تقدمت للدفاع عني. صديقتي كانت الوحيدة التي قالت لي أن أستجمع شجاعتي وأطالب باعتذار والوحيدة التي سألت جيمين لماذا لا تتذكر أي مما حدث.”

تابعت جيمين بمشاركتها بالمزيد من المواقف التي حدثت مع عضوات فرقة AOA بدءا من أيامها كمتدربة، والذي أدى في النهاية إلى رغبتها في الاستسلام.

“تشانمي أصغر عضوة في الفرقة والتي كانت تتحدث بالسوء كثيرا عن جيمين -وربما كانت أكثر واحدة تفعلها- جلست إلى جانب جيمين. أنتِ سألتني قائلة، “ألا تملكين أبدا أي ذكريات جيدة”. لا أعرف ما إذا كنتِ تتصرفين بحماقة لأنكِ ما تزالين صغيرة. لكني سألتك حقا ما إذا كنتِ تعتقدين بالفعل أني أملك أي ذكريات جيدة. أنا لم أكن أعرف كيف أتعامل مع الأخوات الأصغر عمرا، لذا حين كنتن تنادونني باسمي مينا بدلا من أوني، أو توبخنني، أو تحاولن تقديم نصيحة لي، أو تنتقدوني، أنا كنت أرى أن تلك التصرفات جميعها لطيفة. حتى حين حاولتن جميعا التصرف وكأنكن قويات أمامي، أنا اعتقدت أنه كان تصرف لطيف لذا كنت أسمح لكن بالفوز.

حين خرجت جيمين من منزلي وتلك النظرة المقززة تعلو وجهها، جميعكن خرجتن للحاق بها. لكني اعتقدت بأنكن تقفن إلى جانبي. لقد اعتقدت حقا أنكن كنتن صادقات بخصوص ذلك. لماذا جعلتموني أحظى بتلك التوقعات منكن؟ أعتقد أن الأمر بالنسبة لكن كان مجرد عمل. أنا لا أعرف. لا بد وأن الأمر له علاقة بالبيئات المختلفة التي نشأنا فيها. أعني، مكان نشأتي، نحن لا نبدأ بالابتسام فجأة أمام الشخص الذي كنا نغتابه قبل مدة.

أنا لست غاضبة منكن لأنكن لم تقفن في صفي، بل لأنكن لم تدافعن عني. لأنكن جميعكن رفعتن من آمالي بالطريقة التي كنتن تتحدثن بها وتتصرف بها أمامي والتي آذتني كثيرا. ومن ثم مع الوقت، جميعكن اعتقدتن بأني أنا من دمرت فرقة AOA لذلك بدأتن تتواصلن معي بخصوص ذلك. لكن ولا شيء مما حدث كان غلطتي.

منذ أن كنت متدربة، وإلى أن بدأت انطلاقتي، وحتى منتصف مسيرتي المهنية، أنا لم أكن أرغب في الموت. صحتي النفسية كانت بخير أيضا. ولقد اعتقدت لو أني بذلت جهد أكبر، فإن الأمور ستتحسن يوم ما. لكن بعد ذلك أصبح رسغي مليئا بالدم فجأة، وعيناي مليئتان بالدموع، وروحي متحطمة. لقد تدمرت. لو أن شين جيمين لم تتنمر علي لعشر سنوات… لو أني لم أتدخل أبدا لأوقف ذلك الشجار… حتى الآن، حين أقرأ محادثات الـ كاكاكوتوك، أنا أستمر في التفكير، “أوه، صحيح. تلك كانت غلطتي أنا. أنا من تسببت بتلك الجروج”.

في البداية أنا كنت أرد بأني أشعر بالأسف أيضا. لكن شخص آخر هو المخطئ هنا. وليس أنا. جميعكن سمعتموني وأنا أتحدث عن مدى المعاناة التي مررت بها. جميعكن انتقدتموها أمامي على تصرفاتها معي. لكن هل حاولت أي منكن إيقافها؟ أو هل حاولت أي منكن التحدث معي عن الأمر؟ كلا. جميعكن آذيتموني كثيرا، خاصة العضوات اللواتي كنت أكثر تعلقا بهن. لقد أدركت أن الأمور مختلفة حقا هنا في سيول، مقارنة بالناس في بوسان. جميعكن تتحدثن، وتقلن أشياء لطيفة. لكني لن أعرف أبدا ما الذي تقلنه من وراء ظهري حين لا أكون متواجدة معكن.

كنت أحاول قول أشياء مضحكة وأكون كوميدية للفرقة لأني أردت أن أكون الفتاة التي تبث البهجة في الفرقة… لكني دائما ما كنت أشارك السيارة مع جيمين وهايجونغ. وكلما التفتت جيمين إلى الوراء، كان من أجل استهدافي. في بعض الأحيان هي لم تكن تستهدفني. لكن أغلب الأوقات، أنا كنت الهدف. ولقد سئمت حقا من الأمر مع الوقت. لذا بعد فترة من الوقت، أصبحت أتناول الحبوب المنومة والمهدئات قبل أن أصعد سيارة الفرقة. كان يجب علي ذلك، بما أنها كانت الطريقة الوحيدة التي يمكنني فيها تحمل الأمر.”

ولقد اعتذرت أيضا من معجبيها مصرحة أنها لم تكن تستطيع تذكر بعض من آداءاتها بسبب كل الأدوية التي كانت تتناولها في ذلك الوقت. ومن ثم شاركت بالمزيد من التفاصيل بخصوص تعذيب جيمين لها.

“أنا متأسفة جدا للمعجبين لكني… في بعض الأحيان، حتى بعد أن أنهي الآداء بسلام، كنت لا أتذكر الآداء. أو كنت أرتكب غلطة وأنا أتحدث، أو كنت خالية من أي تعبير، وحين ارتكبت غلطة في إحدى حركاتي خلال الرقص، أنا سألت يونا ما إذا كانت بخير، واعتذرت منها. يونا قالت لي لا بأس لكن يبدو أن جيمين كانت مستاءة. أنا لا أتذكر تماما ما قالته لأني كنت مخدرة من الأدوية التي تناولتها، لكن بالطريقة التي عادت فيها إلي واعترفت أنها كانت قاسية معي، لا بد وأن الوضع كان سيء جدا.

أنتِ قلت لي أن أتوقف عن تناول الأدوية، لكن جيمين، هذا كله كان بسببك. لقد اعتقدت بأني سأموت من وجع القلب بسبب كل الأدوية التي كنت أتناولها. بالإضافة إلى ذلك، كان مسموح لك بفعل كل ما لم يكن يُسمح لي فعله. أنتِ كنت تتناولين حبوب منومة أيضا كما تعلمين. لكنك لا تستطيعين تذكر أي شيء حين تأخذيها. في إحدى المرات، أنتِ كنتِ تشتمين صديقتك العزيزة أمامي عند غسالة الملابس. لذا أنا قلت لك أن صديقتك لم تكن تملك أي خيار ولا حتى الوكالة. لقد حاولت البقاء حيادية. وكنت تسأليني حتى قائلة، “ألم تتغير فلانة قليلا؟” وكنت أقول بأني لا أعرف. ومن ثم تظهرين تلك الهالة اللئيمة مجددا. وفي تلك الليلة، أمام غسالة الملابس، بعد أن بدأتي تخبريني عن حياتك الشخصية وتشتمين صديقتك العزيزة، أنا شعرت بالقلق. لذا قلت لك شيئا عني أيضا. لكن في اليوم التالي، حين استيقظتِ أنتِ كنتِ قد نسيتي كل شيء. حتى أني فكرت وقتها، “لماذا أخبرتيني بكل ذلك لو أنكِ كنتِ تكرهيني كثيرا؟” لكني حافظت على كل شيء قلته لي في تلك الليلة لوقت طويل جدا.”

وفي النهاية ختمت منشورها بانتقادها لـ جيمين مجددا. وصفت مينا جيمين بالفاشلة في وظيفتها كقائدة، وانتقدت اعتذارها المزيف في جنازة والدها (والد جيمين).

“لكن اتضح أنك تحدثت بهراء كثير عني أيضا. لقد كان الأمر مدهشا حقا، بكل صراحة، أنتِ تحدثتي من وراء ظهورنا جميعا. أنتِ لم تعرفي كيف تكوني قائدة. أنتِ لم تكوني تملكين أي حس بالمسؤولية. لقد بكيتِ في الصالون، وفي المسكن. حتى أنكِ بكيتِ بعد جلسة تصوير لأن الوضع كان صعب جدا عليكِ. لقد بكيتِ من التعليقات المسيئة وانتهى بك الحال بتفويت جدول عملك. أنتِ لم ترغبي في الذهاب إلى برنامج موسيقي لأنك دخلت في شجار مع شخص ما. بالنسبة لي، أنتِ كنتِ تعبّرين عن كل شيء في داخلك، وكنتِ تفعلين كل ما يحلو لك، وكنتِ تصبين غضبك على أي شخص وفي أي مكان.

حين توفي والدك بشكل مأساوي، أنا قررت حضور جنازته لأني في الحقيقة كنت أحب والدك كثيرا. أنتِ أتيت إلي باكية واعتذرت مني. أنا أتذكر ذلك الموقف بوضوح. لكن من أجل ماذا؟ أنا اعتقدت بأنك لا تتذكرين أي شيء. وأنا لم أقل أي شيء. لقد كنت هناك لأدعمك في ذلك الوقت، ولأني قد مررت بالفعل بنفس تجربتك وكنت أعرف مدى صعوبة الأمر. لقد كنت هناك لبعض الوقت في الحقيقة. الناس كانوا متفاجئين لرؤيتي في جنازة والدك. على أي حال، ذلك اليوم قبل أن أغادر، أنا أخبرت شقيقتك أن تأكل جيدا وأن تقدم بعض الطعام أيضا. نحن تحدثنا والدموع تملأ أعيننا.

لكن قبل وقت تجديد العقد مباشرة، أنتِ قلت لي، “لا أعتقد بأني كنت سيئة معك” أنتِ أنكرت كل ما فعلته لي، موجهة لي أكثر تحديقة باردة. وهل كان ذلك قبل أو بعد طلبك السكين؟ أنتِ قلت بأنك اعتقدت بأننا قد تصالحنا في الجنازة. لا بد وأن الأمر رائع بأن تحظي بحياة سهلة. لقد عانيت لعقد كامل من هرائك وعلى الرغم من ذلك أنا حضرت جنازة والدك من دون نوايا سيئة فقط حتى أقدم تعازي لك… بعكس ما فعلته حين توفي والدي. لكن تصالحنا؟ نحن لم نتحدث حتى في الجنازة. هل تقصدين ذلك الاعتذار وأنتِ تبكين؟ هل هذا ما تصفيه بالتصالح؟ أنتِ لا تعرفين حتى ما الخطأ الذي ارتكبته. هل من المفترض بالبكاء والاعتذار أن يحل كل شيء؟

عشر سنوات من التنمر، و 12 سنة إن حسبتم الصدمة التي عانيت منها بعد ذلك. أنا لم أرتكب أي شيء خاطئ. لكني أستمر في أذية جسدي وجرح نفسي. إذًا أنتِ تعتقدين بأنك لا تحتاجين إلى لقائي؟ أنتِ لا تعتقدين بأنه سيغير أي شيء؟

لقد أردت حقا أن ألتقي بك، فقط نحن الإثنتين بمفردنا. الوضع سيتغير لو أنك اعتذرتي. لو أنكِ لم تستطيعي الاعتذار مهما كان الأمر، إذًا على الأقل استمعي لي. إلا إن كنتِ مختلة نفسية، أنا أعرف أنك تشعرين ببعض الذنب. جيمين، أنا أتألم كثيرا بسببك. لكني لن أستسلم حتى نتمكن من الجلوس معا وجها لوجه. من الظلم أني مدمرة جدا. هذا خاطئ. أنا لا أريد أي تعويض. أنا فقط أريد حل بعض الظلم.”

بعد منشوراتها الطويلة تلك، أضافت مينا صورتين لنفسها.

أضافت مع الصورة الأولى التعليق التالي:

“لقد أصبح ذهني هادئا الآن. الآن بعد أن ذهب كل التوتر أصبحت أشعر بالنعاس”

وأضافت مع الصورة الثانية التعليق التالي:

“لقد نمت جيدا، لكن لا بد وأني نمت على جبهتي.”

المصدر: koreaboo

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى