قضايا و شائعات

قائمة بكل اتهامات التنمر والعنف المدرسي والاعتداء الجنسي التي وُجهت ضد الممثل جي سو حتى الآن

ظهرت حتى الآن العديد من اتهامات التنمر والعنف المدرسي والاعتداءات الجنسية ضد الممثل جي سو (Ji Soo) الذي يبلغ من العمر 27 عاما.

ولقد جمعنا لكم في هذا الموضوع كل الاتهامات التي ظهرت ضده حتى الآن وهي كالتالي.

1 الشخص الأول

قال A:

“الممثل جي سو كان متنمرا.

أود أن أتحدث عن العنف المدرسي الذي ارتكبه جي سو، والذي يلعب حاليا دور رئيسي في مسلسل River Where the Moon Rises على قناة KBS وظهر أيضا في مختلف الأفلام والمسلسلات. لقد كنت زميل صفه في مدرسة Seorabeol المتوسطة من 2006 إلى 2008. كيم جي سو يظهر على التلفاز متظاهرا بأنه لطيف بابتسامته المميزة، لكنه ليس أكثر من مرتكب عنف مدرسي، وجانح، ومتنمر.

في ذلك الوقت، كيم جي سو كان أكبر بنية من الطلاب الآخرين في عمره. في 2007، حين كنا في الصف الثاني من المتوسط، هو كان أكبر جانح في المدرسة حيث ارتكب العديد من الأفعال الشريرة.

كيم جي سو ومجموعته من الأصدقاء الجانحين كانوا يملكون روتين يومي منظم. أولا، لم يكن مقبولا أبدا أن يقوم أي شخص بإهانة كيم جي سو أو أصدقائه. إن شعر شخص واحد من أصدقائه بالإهانة ولو بدرجة بسيطة، هم سيبحثون عنك ويتهموك بارتكاب أي فعل بحقهم ومن ثم يضربوك ويهينوك، ويدوسون عليك.

التدخين كان أمر مفروغ منه. مجموعته من المتنمرين لم يشتروا السجائر أبدا لأنفسهم. هم دائما ما يطلبون من زملاء صفهم الذين يعتبروهم كتابعين لهم أن يشتروا السجائر لهم. وأيضا، هم لم يقفوا أبدا في الصف ليحصلوا على الغداء.

وحين كان يُقدم طعام لا يحبوه مثل كيمتشي الفجل أو الطماطم الكرزية مع وجبة الغداء، هم كانوا يستهدفون الطلاب الآخرين برمي ذلك الطعام عليهم باستخدام ملاعقهم أو أفواههم. ما زلت أتذكر بكل وضوح كيف أنهم كانوا يضحكون حين يصطدم الطعام بملابس الآخرين أو وجوههم. لقد كانت نفس الابتسامة التي يستخدمها حاليا على التلفاز.

أهداف طعامه لم تكن عشوائية، وحتى لو أنك ضُربت بالخطأ، لم يكن يُسمح لك بالنظر إلى المجموعة. اللحظة التي تلتقي فيها عينك بأعينهم، هو كان يصرخ عليك قائلا “آخ اللعنة، هذا الحقير” ويدفعك وهو يشتمك.

على الرغم من أن كيم جي سو والمتنمرين الآخرين كانوا في فصول مختلفة، إلا أنهم إن أرادوا الجلوس بجوار بعضهم البعض في الكافتيريا، هم كانوا يأخذون مقاعد الآخرين من الطلاب الذين كانوا يتناولون طعامهم بالفعل.

في النهاية، أنا تعرضت للتنمر بواسطة كيم جي سو ومجموعته من المتنمرين في سنتي الثالثة من المتوسطة سنة 2008.

لا يمكنني وصف كل ما كان يفعله بكملة تنمر فقط. هو ارتكب كل شيء من التنمر، إلى العنف، والترهيب، والإهانات، واللغة المسيئة. السبب الذي جعله يبدأ بالتنمر علي كان واحد من المتنمرين في مجموعة كيم جي سو والذي سرق بطاقة الهدية الخاصة بي (بطاقة بمبلغ مالي يمكنك تقديمها كهدية للآخرين حتى يشترون ما يحلو لهم من إحدى المتاجر). أنا ذهبت إلى المتنمر الذي سرق بطاقتي وقلت له بأني سأبلغ الشرطة لو لم يعد إلي البطاقة.

هذا النوع من التصرف كان ضد قوانين مجموعة كيم جي سو. ومنذ ذلك الحين، حياتي العادية في المتوسطة تحولت إلى جحيم. ربما لأني قلت بأني سأبلغ عنه الشرطة، لكنهم كانوا حذرين معي. هم كانوا يستخدمون طلاب آخرين ليضايقوني حتى يستطيعون التهرب من الأمر لو اضطروا إلى ذلك. أولئك الذين كان يرسلهم إلي كانوا يشتمونني دائما.

هم كانوا يشتموني بكل أنواع الشتائم مثل “أيها الحقير الواشي” و “أيها الـ ****”، و “لا يمكنك فعل أي شيء بنفسك أيها الـ *** الحقير”. هم كانوا يتجاوزون الحد في الشتائم لدرجة أنهم كانوا يشتمون مستخدمين أمي مثل “اللعنة عليك، أنت لا تملك أم (مستخدم كلمة بذيئة جدا بكلمة أم) أو “أمك ****”.

من بين أولئك الطلاب الذي كان يرسلهم لي كان أشخاص كنت أعتبرهم أصدقاء حتى ذلك الوقت. لقد كنا نلعب كرة القدم وكرة السلة معا قبل بضعة أيام فقط من ذلك الموقف. كيم جي سو وأصدقائه كانوا ينتظرون الفرصة حيث أغضب وأضرب أحد زملاء صفي الذين أرسلهم لي. ولو أني بدأت بالضرب أولا، هم كانوا يخططون استغلال ذلك كعذر لضربي. ولو أتت الشرطة، هم كانوا ينوون الزعم بأني أنا من بدأت الشجار بلكمتي الأولى.

مجموعته المتنمرة أعلنوا للمدرسة لو أن أي شخص تحدث معي أو تسكع معي فإنهم في عداد الموتى. بعد ذلك، زملاء صفي توقفوا عن الاستجابة لي حين أحييهم. كيم جي سو وأتباعه المطيعين كانوا يأتون إلى صفي أكثر من 10 مرات في اليوم لشتمي.

أنا لم أستطع الذهاب إلى أي مكان في المدرسة باستثناء صفي حيث كان هناك طلاب آخرين يمرون بنفس التجربة التي مررت بها. لا الزقاق، ولا الحمام، ولا الكافتيريا. إن صادفته في السلالم، هو كان يدفعني تجاه الزاوية ويشتمني بكلمات مثل:

  • أيها الواشي الحقير
  • [صديق جي سو] مسكين جدا. لقد ضُرب بواسطة هذا الحقير
  • ألا تملك أي أم؟ لكن كل ما تملكه هو الكثير من الكبرياء، غير مراعٍ أبدا

لقد اعتدت سماع أشياء كهذه وأنا أُضرب على ظهري ورأسي ووجهي. لقد كنت أتعرض للتنمر بهذا الشكل لو أني صادفت واحد منهم، لذا الوضع كان أكثر خطورة في الكافتيريا. لقد كنت مرعوب جدا لأكون بالقرب منهم لدرجة أنه في تلك السنة، صديقي وأنا كنا نتناول أكواب الرامن الجاهزة خلف تلفاز الصف.

أنا أتذكر أيضا منافستنا في لعبة الكرة. صفنا كان يلعب ضد صف آخر كان يضم عضوين من مجموعة المتنمرين الخاصة بـ كيم جي سو، وكل الذين في الصفوف الأخرى بدأوا باستهجاننا وشتمنا من الملعب أو من نوافذهم.

صوت استهجان الجميع لنا… كان فظيع للغاية.

في ذلك الوقت، أنا كنت حارس المرمى، والمتنمرين قاموا بشتمي من مقعد قريب، بصوت كافي لاسمعهم. كيم جي سو قام بتهديدي قائلا، “لو أنك قمت بصد الكرة، فأنت ميت. صد الكرة لو أردت أن تموت. أيها الحقير اللعين”.

كيم جي سو كان يحمل أيضا مسدس بلاستيكي ليطلق على الطلاب الآخرين. هو كان يركب الحافلة إلى المنزل، لذا حين كان يركب الحافلة، كان يجلس في أبعد مقعد، ويفتح النافذة، ويطلق بمسدسه البلاستيكي على الطلاب الآخرين الذين كانوا عائدين إلى منازلهم. وكان يضحك بتلك الضحكة المعروف بها.

ما كتبته يعتبر تلخيص لما مررت به شخصيا. هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين تعرضوا لمضايقة أشد بسببه. هناك قصص أردت المشاركة بها، لكني لم أفعل ذلك لأني لا أريدهم أن يتعرضوا للأذى بسبب مشاركتي لقصصهم.

لأكون صادقا، قضيتي لا يمكن أن تعتبر سيئة جدا حين أقارنها بالضحايا الآخرين. لكن فقط لأن الآخرين مروا بتجربة أسوأ مني هذا لا يعني أن معاناتي تافهة.

لقد شعرت بقلق كبير وأنا أكتب هذا المنشور عن جي سو ،الذي يملك وكالة كبيرة ويعتبر ممثلا مشهورا. لكني أجد الأمر مثير للاشمئزاز أن متنمر في المدرسة، وممارس للعنف، والذي كان يخيف الناس بطرق لئيمة، يتظاهر الآن بأنه لطيف ويعيش من الشعبية التي تأتي مع شهرته.

كلما رأيت مقالة عنه أو مقابلة معه، أنا فقط أضحك. لا بد وأنه يعاني من فقدان الذاكرة لو أنه كان قادر على نسيان ماضيه بهذه السهولة.

أنا لا أريد اعتذارا أو تعويضا منه. ما حدث لي لا يمكن أن يُمحى، ولا أريد أي اعتذار على شيء لا يمكن تغييره. لا أعتقد بأنه سيكون اعتذارا صادقا أيضا. هناك فقط شيء واحد أريده.

كيم جي سو، لو أنك أردت التمثيل، افعلها. لكن إن فعلت ذلك، يجب أن يلتصق وصف المتنمر بك دائما ولبقية حياتك. ذكريات العديد من الأشخاص الذين تنمرت عليهم، مثلي أنا لن تُنسى أبدا. أن تتظاهر بأنك بريء ولطيف وإنسان جيد. لا يمكنني تحمل رؤية ذلك.

هذا مجرد تمثيل على التلفاز.”

2 الشخص الثاني

بعد اتهامات التنمر الأولى ظهر شخصين آخرين B و C زعما أيضا أن الممثل تنمر عليهما.

قال B:

“حين كنت في الصف الأول من المتوسطة، جي سو قام بصفعي أكثر من مرة في المترو. لا يمكنني أن أتذكر إلى عدد المرات التي ضربني، لكني متأكد أنه كان أكثر من مرة. هو ضربني مجددا بعد بضعة أيام لأني لم أشتري له مشروبا من ماكدونالدز. لقد كنت أقصر منه لذا لم أكن أملك أي خيار سوى أن أتلقى ضرباته. لقد كنت خائفا جدا منه لأنه كان يهددني قائلا أنه كان يمارس رياضة الجودو. ومن ثم قال أنه أدى حركات الجودو على برنامج الأخوة المدركون… لقد كانت لدي مشاعر مختلطة.

هو كان يضربني أيضا خلال لعبنا لكرة السلة ولقد خسر أمام شخص بمثل طولي في ذلك الوقت 150 سم، في منافسة  2 ضد 2، وغضب بشدة لذلك بدأ بضربي. وبمجرد أن حققت الرمية النهائية. أتت الضربات طائرة ناحيتي. أنا كنت الفريسة وهو كان المفترس.

هل تتذكر حين تبولت في الفصل؟ حين كنا في الصف الأول المتوسط، أنا كنت في الفصل الثالث وأنت كنت في الفصل الثاني، وبما أن فصولنا كانت قريبة جدا من بعض، كان يستغرقه الأمر ثوانٍ فقط حتى يأتي إلى فصلي. أنا ذهبت مرة إلى فصله حتى أقابل صديقي، ولقد صُدمت حين رأيت جي سو يتبول في قمامة الفصل. وما صدمني أكثر هو حين قال جي سو أنه لن يقوم بتنظيف مكان تبوله.

وفي الصف الثالث المتوسط، جي سو كان المعتدي الأساسي لعدة قضايا تنمر وإساءات. لا أعتقد أن العامة يجب أن يحبوك بعد الآن. لا أعتقد أن شخص عنيف مثلك يجب أن يتلقى الحب من العامة بعد أن نظفت صورتك ولمّعتها. بعض الأشخاص تعرضوا للإساءة أكثر مني، والبعض الآخر بكل تأكيد لم يتخطوا ما حدث لهم. هذه هي الكارما، وأنا والآخرين الذين كتبوا المنشورات عن اعتداءاتك في المدرسة نشعر بنفس الشيء.”

3 الشخص الثالت

يزعم الشخص الثالث C أنه تعرض للتنمر من جي سو وحتى أنه كان يدلي بتعليقات جنسية عن حبيبته في ذلك الوقت.

“لقد كنت أعرف أنها مسألة وقت قبل أن تنتشر حملة ضد المشاهير المتنمرين على الإنترنت.

جي سو كان عنيف جدا حين كان في المتوسطة. أنا ما زلت أتذكر أيضا حين كُنت أُضرب بالطماطم الكرزية بواسطة مجموعته من المتنمرين في الكافتيريا. جي سو كان يضايق أشخاص محددين، لكنه كانت يتسكع في المدرسة متصرفا وكأنه الملك، ويدخل في شجارات مع الطلاب من دون تمييز، يضربهم ويشتمهم من دون سبب. لقد كنت خائفا جدا منه، لذلك كنت أتجنبه دائما.

وفي يوم ما، أنا رأيت جي سو وهو يدلي بتعليقات جنسية عن حبيبته في ذلك الوقت، وتلك التعليقات قد تجاوزت الحد كثيرا. لقد كنت أرتاد نفس المدرسة الابتدائية التي ارتادتها تلك الفتاة وكنت صديق لها، لذلك قمت بمراسلتها لتكون أكثر حذرا معه، لكن في اليوم التالي جي سو أتى إلي وقام بتهديدي وضربي. في ذلك الوقت، قام شخص آخر في مجموعته بإيقافه عن ضربي.

حين رأيته أول مرة على التلفاز بعد أن بدأ انطلاقته، أنا أعتقدت بأنه لن يستمر طويلا، لكني كنت واثقا أكثر من اللازم. لقد صُدمت حقا حين رأيت وجهه في أول دور لإحدى المتاجر الكبرى، وفي متجر Olive Young وفي المسلسلات والأفلام، لكن الأهم من ذلك، لقد كان صادم لي أن أسمع فتيات المتوسطة في الأكاديميات وهن يتحدثن عنه قائلات بأنهن معجبات به.

أنا أتحمل المسؤولية القانونية عما كتبته، أنا سأقف متضامنا مع الضحايا الآخرين. لو أن وكالته أو جي سو نفسه صرّحا أن هذه الاتهامات غير صحيحة، أنا سأعود بالمزيد من الأدلة.”

4 المزيد من الاتهامات

تحذير: التفاصيل أدناه لا تناسب أبدا صغار العمر، تخطى هذه الجزئية إن كنت أصغر من 21 سنة.

ولقد ظهرت المزيد من الاتهامات ضد الممثل من أكثر من شخص والذين زعموا أن جي سو كان يعتدي جنسيا على الآخرين.

قال أحد الأشخاص:

“جي سو أصبح يفوت المدرسة كثيرا بعد أن قرر بأنه لن يلتحق بالجامعة في الفصل الثاني من الصف الأول الثانوي. هو كان زير نساء، وحتى أنه صور نفسه وهو يمارس الجنس مع طالبة من المتوسطة في الحمام. هو شارك بذلك الفيديو مع أصدقائه. هو سيعرف تماما ما أتحدث عنه إن قرأ هذا المنشور. هو كان يتباهى أيضا بممارسته الجنس مع العديد من الفتيات ومن ثم يرميهن بعد ذلك وقال العديد من الأشياء المسيئة عن النساء وكان يطلب من أصدقائه أن يعرفوه على أي فتاة تعجبه حتى ينام معها.”

وقال شخص آخر:

“حتى أنه كان يجبر الطلاب الذكور على إمتاعه، وكان يقذف على وجه الضحية. أنا لدي محادثة مسجلة مع الضحية بخصوص هذه الحادثة كدليل.”

المصادر: koreaboo, koreaboo, allkpop

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى