ظهور المزيد من اتهامات التنمر والصور ضد كيم غارام عضوة فرقة ليسيرافيم على الرغم من تهديدات شركة هايب

تداولت العديد من المواضيع صور لها وهي تؤدي حركة جنسية بأصابعها. ووضحوا كتّاب الموضوع أن لسان كيم غارام كان بذيء للغاية ودائما ما كانت تتحدث عن الجنس.

حركة يدها في الصورة أدناه هي حركة بذيئة تدل على الجنس. والصور أسفلها إثبات أنها كيم غارام فعلا حيث يظهر وجهها فيها.

حتى أن شخص آخر قال عنها:

“كيم غارام ستبدأ انطلاقتها قريبا تحت إدارة شركة هايب لكنها معجبة بالعضو V وكانت تقول دائما للناس بأنها ستمارس الجنس معه… هي تكره أيضا جانغ وونيونغ وتصف ساكورا بوحش عمليات التجميل أيضا.”

أرفقت الفتاة في منشورها عدة صور كإثبات أنها ارتادت فعلا نفس مدرسة كيم غارام. الصور التي رفعتها عبارة عن صورة لـ كيم غارام من كتاب تخرجها، وصورة لهويتها المدرسية أيضا.

قالت الفتاة في منشورها:

“لقد ارتدت نفس متوسطة كيم غارام لثلاث سنوات ولقد كانت معروفة جدا بأفعالها السيئة لدرجة أنه لم يكن هناك أي شخص لا يعرفها لا في المدرسة ولا حتى المناطق المحيطة بنا.

لسنة كاملة، أنا كنت أتعرض للتنمر من قِبل كيم غارام وشلّتها والذي تسبب لي بضغط نفسي شديد. بسبهم أنا كنت أكره الذهاب إلى المدرسة بشدة.

في كل مرة يكون هناك عنف أو مشاجرة كبيرة تحدث في المتوسطة، غالبا ما تكون كيم غارام متورطة في الأمر. أنا لا أعرف ما إذا كانت تدخن أو تشرب الكحول لكن إن كانت هناك فتاة لم تحبها، دائما ما كانت تأتي مع شلّتها وتشتمها، وتعذبها، وتهاجمها عبر الفيسبوك.

لقد كانت من عاداتهم اليومية أن يختاروا طالب واحد ويحرجوه أمام الجميع بمعايرته والضحك عليه. فمها كان مليء بالشتائم والمزحات الجنسية طوال الوقت… هي وبكل جدية كانت أول فتاة أراها في حياتي بهذه الكمية الكبيرة من النكات الجنسية.

أما بخصوص العنف المدرسي، أنا كنت ضحية لذلك. العنف المدرسي لم يقتصر فقط على الضرب… بل حتى التنمر اللفظي وهو تنمر ذكي لأنه لا يوجد هناك أي دليل يثبت ذلك ومن الممكن أن يُترك في الماضي بكل سهولة.

بكل جدية، الموقف الحالي ظالم جدا للضحايا الذين تعذبوا بشكل قوي منها مثلي. والأسوأ من ذلك هو أني أشعر بأن الضحايا بدأوا تدريجيا بحذف كل تعليقاتهم ودفن كل شيء. تلك كانت أشياء حدثت قبل 3 إلى 4 سنوات مضت لذا أنا لا أملك الكثير من الأدلة والأمر محبط تماما.

بكل جدية، بمجرد أن سمعت بخبر ترسيمها، تقدموا كل الضحايا من ثانويتي والثانويات المحيطة بنا وكانوا يتساءلون كيف تجرؤ حتى على الترسيم (كاتبة الموضوع ترتاد الثانوية الآن) وكانوا يتحدثون عن كيف أن ماضيها سيُكشف بكل تأكيد. لو أنكم ارتدتم نفس المتوسطة التي كانت ترتادها، لكنتم ستعرفون كل شيء. كل الدفاع الذي تتلقاه الآن من أطفال كانوا من شلّتها في ذلك الوقت.

كما هو متوقع، الطيور على أشكالها تقع. هل تعتقدون أن المتنمرين سيدمرون من يشابههم؟ بالطبع هم سيحسنون معاملة بعضهم البعض… لا يجب عليكم الاستماع إلى المعتدين الآن بل إلى الضحايا. من المقزز جدا والصادم أن أرى الأطفال يتصرفون بنفس الطريقة وهم يدافعون عنها. 

إلى الأطفال الذين يقولون أن كل شيء كان مجرد مزاح في الوقت الذي يحاولون فيه دفن هذه القضية، رجاءًا فكروا في الضحايا ولو لمرة واحدة. أما بخصوص الدليل على كلامي، سأترك لكم صورتها في ألبوم التخرج، والشتائم التي كانت تكتبها على تيك توك وهويتي المدرسية.”

في هذا الموضوع أرفقت الفتاة لقطة شاشة لرسائل فيسبوك تلقتها من كيم غارام لتحقق معها فقط لأنها أرسلت طلب صداقة لفتاة تعرفها.هذه ترجمة للمحادثة.

• غارام: يا
• الفتاة: نعم
• غارام: هل تعرفين تلك الطالبة من مدرسة غوانغميونغ؟
• الفتاة: كلا
• غارام: إذًا لماذا ترسلين لها طلب صداقة؟
• الفتاة: كل ما أردته هو التقرب منها فقط، لماذا؟
• غارام: آخ ههههههههههههههه

ومن ثم أضافت الفتاة في موضوعها:

“الطريقة التي تقوم فيها كيم غارام بمعايرة الآخرين. لو أنه قامت طالبة من مدرسة أخرى بإرسال طلب صداقة لصديقتها، هي كانت تراسلهم عبر الفيسبوك لافتعال شجار معهم ومعايرتهم.”

ظهر أكثر من شخص أيضا يقول أن أصدقاء كيم غارام بدأوا يتواصلون مع طلّاب الثانوية ويواجهوهم ليعرفوا من قام بتسريب المعلومات عنها في اليومين الماضيين، وهذه أقوال بعضهم.

ترجمة لما قالته إحدى الضحايا عن صديقات كيم غارام:

“لقد ارتدت نفس مدرسة كيم غارام وصديقاتها المعتديات. هؤلاء الصديقات كن يصرخن اليوم على الطلّاب حتى أولئك الذين لا علاقة لهم بالقضية ويتوعدن بأنهن لو اكتشفن من سرّب المعلومات سوف يقمن بضربهم. هؤلاء الأشخاص يصرّون بأنه لا يوجد هناك أي ضحايا وما إلى ذلك، وبسبب جو المدرسة حاليا لو أن الضحايا تسكعوا في الأنحاء وتحدثوا عن الأمر، فإن الأشخاص الآخرين سيشعرون بالخوف من أن يرتد الأمر عليهم لهذا هم لا يستطيعون قول أي شيء.”

في هذا المنشور تحدث فتاة أخرى أيضا عن الضحايا وكيف أنهم بدأوا يخافون من التحدث عمّا حدث لهم وكيف أن صديقات كيم غارام المتنمرات يبحثن حاليا عمّن نشر هذه الاتهامات وتوجيه تهديدات لهم.

هذه ترجمة لما قالته:

“أنا سأتحدث عن الموضوع ليس من منظور المعتدية بل من منظور الضحية والتي كانوا يعذبنها الفتيات المتنمرات بمعايرتها أمام الجميع. حتى لو أن الضحايا كانوا يملكون العديد من الأشياء ليكشفوها، هم يشعرون بالخوف من أنهم سيؤذون الناس من حولهم لهذا هم يفضلون التزام الصمت. بعض الضحايا أرفقوا أسماءهم الحقيقية لذلك قمن صديقات كيم غارام بالاتصال بهم ومهاجمتهم وسؤالهم لماذا فضحوها. رجاءًا ساعدوهم.”

وأرفقت الفتاة صورة لمحادثة بين صديقتين لـ كيم غارام تتحدثان عن أولئك الذين فضحوها أو تكلموا عن ماضيها.

(سون كيونغ سيو و تشوي جويون صديقتين لـ كيم غارام أما XX فهي الضحية)

• سون كيونغ سيو: هاي تشوي جويون هناك أيضا تلك الفتاة XX
• تشوي جويون: واو ههههههههههههههههههه
• سون كيونغ سيو: لم تمضي إلا ساعات قليلة فقط منذ أن بدأت قضية الجدل
• XX: سون كيونغ سيو، كلا انتظري قليلا…
• سون كيونغ سيو: قولي شيئا هيا
• XX: غارام–آه، أنا أدعمك

المصادر: pannchoa, pannchoa