أخبار عامة

سوجين من جي آيدل نفت شخصيا وبالتفصيل كل اتهامات التنمر + طالبت الممثلة “سيو شين آي” بأن تصدر بيان واضح بخصوص موقفها

أضافت سوجين (Soojin) عضوة فرقة جي آيدل (G I-DLE) يوم 19 مارس منشور طويل نفت فيه كل اتهامات التنمر التي وُجهت ضدها بواسطة وتحدثت أيضا عن موقف الممثلة سيو شين آي (Seo Shin Ae).

قالت سوجين:

“مرحبا، معكم سوجين. أولا، أود أن أعتذر لكل من شعر بالقلق من هذه المشكلة. أنا سأحاول التحدث بالتفصيل عن كل الشائعات والاتهامات المتعلقة بي.

النقاط من 1 إلى 6 هي ردودي على الاتهامات التي وجهتها لي أول فتاة B وأختها الكبرى.

١- السبب الذي جعلني أعرف من هي التي كتبت المنشور أول مرة

  • قبل أن تنشر أخت B موضوعها بوقت طويل، أنا علمت من بعض زملاء صفي القدماء أن B تواصلت معهم باحثة عن صور قديمة لي.
  • وبما أننا كنا مقربتين لبعض الوقت أيام المدرسة، أنا ما زلت أتذكر اسم أخت B الكبرى. لذا حين رأيت تعليق أختها أول مرة والذي ظهر في موقع Wikitree والذي يتضمن الحروف الأولية لها، أنا تمكنت من التعرف عليها على الفور من اسمها في الإنستقرام.
  • أريد أن أؤكد لكم بشكل تام أني لم أعرف هويتها لأني تنمرت على B.

2- المزاعم المتكررة بخصوص إصابة B بقلة الصفيحات الدموية

  • في أول منشور لها، كررت أختها أكثر من مرة مزاعم أنه بسبب الضغط الذي سببته أنا لـ B هي أصبحت تعاني من الـ TCP أو قلة الصفيحات الدموية وأنها كانت تقضي أوقات طويلة في المستشفى. هي كانت تزعم ذلك وكأنه أمر مؤكد.
  • لكن حين التقت شقيقة B بممثل الوكالة، هي قالت أن قلة الصفيحات الدموية بدأ في سنتها الثالثة من المدرسة وذلك كان بعد وقت طويل من فترة التنمر المزعومة المذكورة في منشورها. هي قالت أيضا أن التنمر المدرسي المزعوم قد لا يكون سبب مرضها.
  • بعد اللقاء، غيرت B وشقيقتها تصريحهما ليكون أكثر غموضا وقالت على الرغم من أن التنمر المدرسي قد لا يكون سبب المرض إلا أن هناك احتمالية أن له تأثير عليها.
  • وبسبب الآراء التي قالت لهما أنه لا يجب عليهما التحدث عن مشكلة مرض الـ TCP وكأنها مسألة مؤكدة، قامتا بحذف كل شيء له علاقة بذلك المرض في النهاية.

3- الجدال الذي حدث عبر الهاتف

  • أولا، حين التقيت B شخصيا أنا اعتذرت أكثر من مرة بصدق لأني قمت بشتمها عبر الهاتف. لكني لم أعترف بأي جزئية متعلقة بحادثة العصير المزعومة. حين كتبت بياني الأول، أنا كنت أتذكر حادثة الهاتف لكني لم أتذكر أبدا حادثة العصير كما ذكرتها الأخت في منشورها. لذلك أنا استخدمت عبارة أني لم أتذكر تلك الحادثة. وهو ما تسبب بسوء فهم وحيرة لأولئك الذي قرأوا بياني وهو أمر أتحمل مسؤوليته تماما.
  • هذا ما أتذكره بخصوص المكالمة الهاتفية. أنا و B اتفقنا على التسكع معا ذلك اليوم ولقد وصلت إلى المكان الذي اتفقنا عليه أولا وانتظرت B لكنها لم تأتي حتى بعد مضي بعض الوقت. وحين اتصلت بها، B قالت فجأة أنها لا تستطيع الحضور. وبما أن تلك لم تكن أول مرة تفعل فيها B شيء كهذا وبما أني كنت صغيرة، أنا فقدت أعصابي وقمت بشتمها عبر الهاتف. ذلك الاتصال الهاتفي كان بيني وبين B فقط ولم يكن هناك أي صديقة أخرى معنا عبر الهاتف. بالطبع أنا كنت مخطئة تماما لأني فقدت أعصابي وكان أسلوبي في الحديث سيئا، لكن غير صحيح أني غضبت لدرجة أني تنمرت عليها. اللحظة التي بدأت فيها بشتم B أخذت أختها الكبرى والتي كانت كبيرة وقتها الهاتف وقامت بتوبيخي لاستخدامي الشتائم وأنا طالبة في المتوسطة، ومن ثم اعتذرت منها وأنهيت المكالمة بعدها. خلال المكاملة أخت B لم تذكر أبدا حادثة العصير وأنا لم أستطع توضيح سبب جدالي مع B. على الرغم من أن B تقول أنها حصلت على المال من أختها وقدمته لي، إلا أني لم أحصل أبدا على أي مال من B. بعد تلك المكالمة أنا و B ابتعدنا عن بعض.
  • أنا لم أتنمر أبدا على B أو عنفتها أو سرقت أشيائها. عدا ذلك الموقف الذي ذكرته بالأعلى، أنا لم أتنمر أبدا على أي شخص.
  • حين التقيت بـ B أنا قلت لها أن أختها قامت بشتمي أيضا في الهاتف. في البداية قالت B أن أختها لم تشتمني أبدا على الرغم من أنها كانت تقف إلى جانبها طوال المكالمة. مع ذلك، في وقت لاحق من نقاشنا هي بدأت تتحدث وكأنها تعترف أن الأخت قامت بشتمي. تلك الليلة، خلال بث الإنستقرام، أخت B بدت وكأنها تتذكر كل شيء بخصوص تلك المكالمة وبدت وكأنها تعترف بأنها لم تقم فقط بتوبيخي في المكالمة الهاتفية.

4- بخصوص التوبيخ خلال حصة التربية البدنية

  • وفقا لأخت B الكبرى، خلال حصة الرياضة، ضحكت B حين نادت طالبة تدعى Oh طالبة تدعى Kim باسم مختلف هو Nam. ومن ثم قالت الطالبة Oh لي ذلك عما حدث وزعمت B أني وبختها أمام العديد من الأشخاص بالقرب من دورة المياه.
  • أنا و Oh كنا مجرد زميلتين في نفس الفصل و Oh لم تخبرني أبدا بشيء كما وصف بالأعلى. بعد أن تأكدت من Oh، لم يكن هناك إلا مدرس رياضة واحد في المدرسة بأكملها خلال ذلك الوقت. في السنة الأولى من المتوسطة، Oh و Kim لم تكونا في نفس الفصل لذا لم يكن هناك أي إمكانية أنهما كانتا تحضران نفس الحصص الرياضية معا. لذا أنا لا أفهم كيف حدثت مشكلة الاسم هذه.
  • وبما أنها زعمت أن المشكلة هذه حدثت أمام العديد من الأشخاص، أنا حاولت التحقق من الأمر مع زملاء صفي الذين ما زلت أتواصل معهم. لم يكن هناك أي زميلة صف تواصلت معها تستطيع تأكيد تلك الحادثة.
  • أنا وزملاء صفي السابقين نرى أن هذا الموقف لم يحدث أبدا ولا توجد هناك إمكانية لحدوثه.

5- بخصوص الرسائل الخاصة ولجنة العنف المدرسي التي ذُكرت كدليل

  • صحيح أن المدرسة استدعت والدتي مرة للجنة الخاصة بالعنف المدرسي. لكن تم استدعائي للجنة العنف المدرسي بسبب حادثة لا علاقة لي بها. أنا أتذكر كيف خرجت أمي من غرفة الاجتماع وهي تبكي. هي لم تكن وقحة أبدا في خطابها أو تصرفاتها. بعد ذلك، تحدث المدرسين مع الطلاب بشكل خاص وخلال ذلك كُشف أني لم أرتكب أي خطأ.
  • أنتِ تقولين أني اعترفت بالتنمر؟ تماما مثلما قلت بالأعلى، لقد كُشف أني كنت كبش فداء وتم استدعاء والدتي لذلك. لقد تم اتهامي ظلما بارتكاب شيء لم أفعله، هل يعتبر هذا اعتراف مني أن اللجنة افتُتحت بسببي؟
  • خلال لقائي مع B أنا تحدثت عن ذلك معها. وبما أنها كانت لجنة خاصة، أنا وضحت لها بالتفصيل ما حدث. ولم تستطع الرد على ما قلته فورا. وبعد فترة صمت طويلة، هي قالت أنها لم تكن تعرف الكثير عن أمي. هي نشرت شيء من دون أن تعرف التفاصيل بشكل واضح وحتى أنها أدخلت عائلتي في الأمر.
  • حتى بعد أن وضحت لها تماما أن لجنة العنف المدرسي التي عُقدت بشكل خاص لم تجد أني مذنبة. هي اقتطعت تقريبا كل شيء قلته في منشورها ولم تذكر إلا أني اعترفت بحقيقة استدعائي للجنة العنف المدرسي.
  • على الرغم من أن هناك تسجيلا، وعلى الرغم من أنها قالت في لقائها مع الصحفي أني لم أعترف بأي شيء خلال لقائنا، هي ذهبت ونشرت فكرة أني اعترفت بأنه قد تم استدعائي للجنة العنف المدرسي بعد ذلك ببضعة أيام.

6- السبب الذي جعل أول لقاء عُقد كان بينها وبين ممثل الوكالة بدلا من لقائي بها شخصيا

  • بعد منشور أخت B الأول، أرسلت الوكالة رسالة خاصة تطلب فيها عقد لقاء شخصي مع B  لكن الأخت قالت أن B ليست مرتاحة للأمر ورفضت لقائي شخصيا. احترمت الوكالة رغبة B واقترحت أن تلتقي بممثل الوكالة بدلا من ذلك. لقد أردت التحدث مع B شخصيا لكن بعد أن تلقينا رسالة B بخصوص أنها لا تشعر بالراحة، أنا احترمت رغبتها. لذلك كان أول لقاء لها مع ممثل الوكالة. أنا لم أكن أحاول تجنب لقائها شخصيا.
  • خلال أول لقاء لي مع B هي اعترفت أني أنا من طلبت لقائها وجها لوجه أولا.

من رقم 7 وحتى النهاية سوف أتحدث عن مختلف الاتهامات التي نُشرت على الإنترنت

7- الصديقة التي رقصت معي في حفل تخرجنا

  • أنا أتذكر صداقتي لهذه الفتاة من بداية السنة الثالثة وحتى يوم تخرجنا. بعد تخرجنا، نحن فقدنا الاتصال ببعضنا البعض. نحن لم نكن نتسكع كثيرا في المدرسة، لكني أتذكر تسكعي مرة بعد أن انتهت المدرسة. حتى أني أعرف عن ظروف عائلة تلك الفتاة، لذلك أنا اعتقدت بأننا كنا مقربتين.
  • غير صحيح أني استدعيت تلك الفتاة إلى منزلي قبل يومين فقط من التخرج بعذر مشاركة وجبة طعام معها حتى أطلب منها أن تحفظ الرقصة معي. نحن تدربنا معا في منزلي لحوالي الشهر والنصف قبل التخرج. والدي يتذكر تلك الفتاة أيضا، وحتى أنه يتذكر خلال منتصف تدربياتنا، جارنا الذي كان يسكن في الشقة تحتنا اتصل ليشتكي من الضجيج. نحن تبادلنا الأغاني لبضعة أشهر من خلال البريد الإلكتروني وما زلت أملك تلك الرسائل كدليل.

8- بخصوص منشور الممثلة سيو شين آي

  • تماما كما كتبت في بياني الأول، أنا لم أتحدث أبدا مع الممثلة سيو شين آي خلال أيامنا في المدرسة. قبل أن تبدأ هذه المشكلة، أنا لم أكن أعرف حتى في أي فصل كانت تدرس.
  • أنا أقم أبدا بوضع السجائر في طاولتها أو سرقة رسائل تخرجها.
  • أنا لا أعرف أي شيء عن سيو شين آي وكانت تلك أول مرة أسمع فيها مثل هذه الشائعات عنها وعني. أنا لم أتنمر عليها أبدا أو شتمتها من وراء ظهرها.
  • كلما أصدرت بيان جديد، تشارك سيو شين آي بمنشور في نفس الوقت، لذلك العديد من الأشخاص يتوقعون خطأ أني تنمرت عليها.
  • تواصلت وكالتي مع وكالتها، لكنها لم تتلقى أي رد. أنا لست مذنبة، لذلك أنا أطلب من سيو شين آي وبقوة أن تصدر بيان واضح بخصوص المشكلة.

9- بخصوص حادثة المعطف

  • بما أن هذا أيضا موقف لم يحدث أبدا، أنا لا أعرف كيف يمكنني توضيح الأمر. لكن يمكنني أن أوضح السبب الذي يجعل من الصعب تصديق مزاعم المتهمة.
  • غير صحيح أني تنمرت على هذه الفتاة في أول سنة لنا من المتوسطة من خلال صفعها على خدها أو التلوين على معطفها بقلم تخطيط لا يُمسح.
  • الفتاة التي تزعم أني تنمرت عليها، تقول أنه كانت هناك صديقة أخرى شهدت على الحادثة وساعدتها. لقد تحققت من تلك الصديقة مباشرة وقالت أنها لا تتذكر ذلك الموقف.
  • وحين طلب منا مستخدمي الإنترنت أن تنشر صورة للمعطف كدليل على أنه أتلف بقلم خطاط، قالت المتهمة أنها باعته. المتهمة قالت أنها باعته مؤخرا، وليس في وقت حادثة التنمر المزعومة. هذا يعني أن المعطف الذي تجاوز عمره العشر سنوات قد تم بيعه. الناس طلبوا منها أن تتواصل مع المشتري حتى تحصل على صورة للمعطف الذي أتلف، والذي يظهر أن أثر القلم ما زال موجودا وقت شرائه. لكن رد المشتري بقوله أن أثر القلم قد مُسح حين قامت بغسل المعطف. هذا يدل على أن القلم منذ 10 سنوات قد مُسح بسهولة في المغسلة. من الصعب تصديق أن شخص سيترك قلم هناك والذي يُزعم أنه كان موجود منذ 10 سنوات حتى الآن
  • لم يُذكر أبدا في أي مكان في إعلان بيع المعطف أنه قد تعرض للضرر. حتى في الدردشة بين البائعة والمشترية، لم يتم ذكر وجود أي تلف. من المتعارف عليه أن يتم ذكر أي عيب في السلعة التي تُباع وأن يتم إظهار ذلك العيب في الصور من أجل المشتري. من غير المنطقي أن البائعة تواصلت مع المشترية مجددا من دون وجود أي صورة.
  • المعلومات المتعلقة بالمعطف والذي رُفع على موقع البيع أظهر أنه لم يكن معطف قد أطلق حين كنت في المتوسطة. المتهمة وضحت أنها رفعت المعلومات الخطأ، معتقدة أنها كانت نفس السلعة. لكن حين وضح الناس لها كيف تتأكد بدقة من تاريخ صنع المعطف وطلبوا المعلومات منها، لم ترد المتهمة على مطالبهم.
  • حين أضافت المتهمة منشورها أول مرة بخصوص المعطف، قالت المتهمة أنها كانت في الفصل الثاني من السنة الثالثة من المتوسطة، وأني كنت في الفصل الأول من السنة الثالثة. تزعم المتهمة أن الفصل الأول كان مليئ بمفتعلات المشاكل وأن مشرفة الفصل الخاص بي كانت مدرسة اللغة الإنجليزية.
  • الفصل الأول لم يكن فصل مفتعلي مشاكل. المتهمة أيضا غيرت تصريحها أكثر من مرة لتقول أنها لم تكن متأكدة ما إذا كانت في الفصل الثاني أو الخامس في المتوسطة.
  • تزعم المتهمة أني كنت آتي إلى فصلهم كثيرا لأني كنت أملك صديقة في ذلك الفصل، لكن حين كنت في سنتي الثالثة من المتوسطة، كل صديقاتي المقربات مني كن في نفس فصلي، لذا أنا بالكاد كنت أذهب لزيارة الفصول الأخرى.
  • في سنتي الثالثة من المتوسطة، الفصل الأول والثاني كان في نفس الطابق، والفصول الأخرى كانت في الطابق الأعلى منا. لو أن المتهمة كانت في الفصل الثاني وأنا كنت في الفصل الأول، لما كان سيكون من المنطقي للمتهمة أن تقول أني كنت أصعد لفصلها. كل شيء كانت تقوله خاطئ.

10- الآخرين

  • غير صحيح أني جعلت طالبات يصفعن بعضهن البعض، أو سرقت أموالهن، أو أغراضهن، أو أرسلت رسائل لنبذ طالبة من المجموعة. 
  • لا يمكنني كتابة توضيح طويل عن كل شيء لم يحدث. أنا لم أنخرط أبدا في مثل هذه الأفعال خلال وقتي في المدرسة.

بدلا من محاولة استعطاف  الناس، أنا بذلت قصارى جهدي لأكتب الحقائق العقلانية والواضحة من دون تشويه. حقيقة أن الأمر استغرقني كل ذلك الوقت لكتابة بياني لا تعني أني مذنبة. أنا كنت بحاجة للمزيد من الوقت حتى أكون واضحة في التفاصيل، لأني أعرف  ن كلمة واحدة مني تملك تأثير كبير على الآخرين.

في وقت أول بيان لي، ظهر فيض من الشائعات والمنشور الذي كتبته ممثلة معينة جعلني أبدو كـ “متنمرة” لدى العامة. لقد كنت في وضع يجب علي أن أصدر فيه بيان في أسرع وقت ممكن، وعدم الاتساق في بياني تسبب بإحداث سوء فهم أكبر، لذلك استغرقت بعض الوقت في بياني الآخر. مع ذلك، لا شيء قلته في بياني الأول كان خاطئا.

أعلم أنه سيكون أمر فظيع أن تعترف آيدول أنثى بأنها كانت تدخن حين كانت طالبة، لكني اعترفت بالحقيقة لأني أردت أن أكون صادقة بخصوص كل شيء. أنا دخنت مرة أو مرتين من باب الفضول حين كنت طالبة لكن أدركت كم هو خاطئ هذا التصرف. أنا أتحمل مسؤولية هذا التصرف وأنا متأسفة جدا على ذلك.

نحن سنجمع الأدلة وسنتخذ اجراء قانوني ضد كل من اختلق شائعات كاذبة عني وسوف تتم محاكمة أولئك الأشخاص بالقانون. لو اتضح أني ارتكبت أي شيء خاطئ، إذًا بالطبع أنا سأتحمل العقوبة التي توجه لي وسوف أترك الفرقة. مع ذلك، حقيقة أني لم أرتكب أي خطأ ستظهر بكل تأكيد.

مجددا، أود أن أعتذر بصدق عن الإزعاج الذي تسببت به هذه المسألة. أنا سأكون صادقة تماما بخصوص كل ما حدث حتى النهاية. شكرا لكم.”

المصدر: soompi

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى