رأي مستخدمي الإنترنتقضايا و شائعات

تعليقات مستخدمي الإنترنت بعد تأكيد خروج جيسيكا من فرقة سنسد

jessica3

قامت وكالة SM الترفيهية اليوم بإصدار تصريحها الرسمي والذي أكدت من خلاله خروج جيسيكا (Jessica) من فرقة سنسد واستمرار الفرقة كـ ٨ عضوات فقط.

علّق مستخدمي الإنترنت على الخبر بقولهم:

  1. [+3,858, -305] إذاً هذا يعني بأن العضوات الأخريات وافقن على طرد جيسيكا من الفرقة…
  2. [+3,283, -215] هذا سوف يؤثر بشكل كبير على صورة سنسد… أنا أشعر بقلق أكثر على كريستال
  3. [+2,762, -246] ماذا… لكنها واحدة من العضوات لقد كنّ معاً لسنوات طويلة
  4. [+2,248, -225] أنا سأغادر نادي المعجبين…
  5. [+834, -186] إنهن زملاء مهنة قبل أن يكنّ صديقات مقربات. العضوات التسعة بحاجة لأن يبقين مع بعض دائماً لذا بالتأكيد العضوات الـ ٨ المتبقيات سيشعرن بالاستياء حين تقوم دائماً بإدخال حبيبها في بعض الأمور وحين تقوم بالتركيز على تجارتها الخاصة. أي خيانة تتكلمون عنها؟ عضوات الفرقة الـ ٨ هنّ من تعرّضن للخيانة.
  6. [+656, -73] يبدو بأن أهالي العضوات الأخريات والعضوات أنفسهن قمن بطردها بسبب تجارتها
  7. [+573, -99] إذاً ديسباتش كانت محقة… أنا مصدومة أكثر لأن عضوات الفرقة الأخريات وافقن على هذا
  8. [+511, -63] إذاً التجارة الشخصية تعني بأن يتم طردك
  9. [+279, -7] سوف ألخّص الأمر لكم في سطرين: “جيسيكا: أنا منشغلة ببعض الأمور الشخصية لذا سوف أقوم بترويج ألبوم واحد آخر.. SM: وداعاً إن كنتي ستتصرفين بهذا الشكل”
  10. [+242, -6] لتنظيم ما يحدث… جيسيكا قالت بأنها لن تروّج إلا لألبوم واحد آخر فقط قبل أن تغادر وحاولت وكالة SM أن يوقفوها بقولهم أنها لا تستطيع فعل هذا.. لكن بما أن جيسيكا تدير تجارتها الآن بنفسها وتخرج مع حبيبها في كل مكان، فإن SM تطلب منها بكل بساطة أن تغادر الآن فقط.
  11. [+156, -13] ما نوع الأمور الشخصية التي قد تملكها؟ هل تريد الزواج؟
  12. [+71, -3] قد يتحول هذا الوضع إلى معركة موحلة. وكالة SM يقولون بأن جيسيكا أرادت أن تغادر الفرقة أولاً في حين أن جيسيكا تقول بأن SM طردوها أولاً. الاختلاف الوحيد هنا أن جيسيكا أرادت أن تبقى من أجل الترويج لألبوم واحد آخر في حين أن SM مضوا قدماً كـ ٨ عضوات فقط.
  13. [+68, -1] إذاً صحيح أن جيسيكا أرادت مغادرة الفرقة بعد ألبوم واحد آخر…
    [+63, -11] يبدو بأنها أرادت التقاعد والزواج بعد ألبوم واحد آخر… والوكالة لم ترغب بهذا. والتجارة كانت القشة التي قسمت ظهر البعير معهم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى