أخبار عامةرأي مستخدمي الإنترنت

[الآراء] الكوريون يرون أن اليابان تشعر بالغيرة والتهديد من شعبية موجة الهاليو في دول جنوب شرق آسيا

ألقت المقالة الكورية نظرة على تقرير كتبته إحدى وسائل الإعلام اليابانية والتي تتحدث عن شعبية موجة الهاليو في تايلاند تحت عنوان “قوة موجة الهاليو في تايلاند… يجب علينا أن نشعر بالتهديد” مرفقين معها احصائية لأربع دول من جنوب شرق آسيا ومدى شعبية محتوى الإعلام الدولي لديهم.

أكثر المسلسلات الدولية شعبية في دول جنوب شرق آسيا:

  • 49% من كوريا الجنوبية
  • 26% من أمريكا
  • 16% من الصين
  • 6% من اليابان
  • 2% من بريطانيا

أكثر البرامج التلفزيونية الدولية شعبية في دول جنوب شرق آسيا:

  • 41% من كوريا الجنوبية
  • 33% من أمريكا
  • 13% من الصين
  • 9% من اليابان
  • 3% من بريطانيا

أكثر الأفلام الدولية شعبية في دول جنوب شرق آسيا”

  • 53% من أمريكا
  • 27% من كوريا
  • 12% من الصين
  • 4% من اليابان
  • 2% من بريطانيا

وحين سُئلوا عن رأيهم في المدة التي ستستمر بها شعبية موجة الهاليو هذه كانت النتيجة:

  • 8.9% يعتقدون بأن شعبية موجة الهاليو قد انتهت بالفعل
  • 25.25%  يعتقدون بأنها ستنتهي بعد 1-2 سنوات
  • 26.35% يعتقدون بأنها ستنتهي بعد 3-4 سنوات
  • 19.7% يعتقدون بأنها ستنتهي بعد 5-9 سنوات
  • 9.8% يعتقدون بأنها ستنتهي بعد 10-14 سنوات
  • 3.25% يعتقدوون بأنها ستنتهي بعد 15-29 سنوات
  • 6.75% يعتقدون بأنها ستنتهي بعد 30 سنة

عنوان المقالة: اليابان تشعر بالتهديد من شعبية موجة الهاليو في دول جنوب شرق آسيا… لماذا فرقة بلاكبينك هي الترند هناك؟
المصدر: Naver

  1. [+403, -60] حسنا، المقالة ببساطة تعكس ما يفكر فيه اليابانيون وهو أن سوقهم المحلي ضخم جدا لدرجة أنهم لا يحتاجون إلى السوق العالمي، وهي كذبة مضحكة هههههه ليس الأمر وكأن أمريكا وبريطانيا يملكون حصة كبيرة من السوق العالمي لأن سوقهم صغير. اليابانيون فقط لا يملكون المهارة أو القدرة على إنتاج محتويات رائجة بما فيه الكفاية لمواكبة التغيرات الدولية. قاعدة مستهلكيهم الأساسيين هم الأوتاكو وربات المنازل الذين يشكلون نسبة كبيرة من سوقهم لذا هم لا يستطيعون فقط التخلي عنهم لملاحقة حصة سوقية أكبر. هم فقط عالقون بالرجوع إلى الوراء بهذا الشكل. الصين تحاول اختلاق نفس الأعذار التي يختلقها اليابانيون من خلال التحدث عن كيف أن سوقهم ضخم بما فيه الكفاية لكن انظروا إلى المحتوى الذي ينتجوه، هل يمكنكم حقا لوم حجم السوق على ذلك؟
  2. [+304, -16] الناس كانوا يقولون ذلك من 20 سنة أن موجة الهاليو ستستمر لـ 2-3 سنوات فقط. بإمكان الناس أن يسأموا بقدر ما يريدون من موجة الهاليو لكن لا يوجد هناك أي محتوى آخر بإمكانه أن يحل محله بعد لذا الموجة ستستمر لوقت أطول مما يتوقعه أغلب الناس…
  3. [+118, -16] على الأقل اليابانيون يملكون الأنمي والأفلام الإباحية، وكلاهما سوقين لا توجد هناك أي دولة أخرى بإمكانها هزيمتهم فيها. أفلامهم الإباحية جيدة لذا أشك بأن اليابانيون قلقون بشأن ذلك… إلا إن بدأت الصين بمحاولة التغلب عليهم من ناحية الكمية ههههههه
  4. [+72, -10] لكن اليابان تملك الأفلام الإباحية
  5. [+52, -10] لا بأس، اليابان ما تزال تملك فرقة Arashi هههههههههههه
  6. [+33, -0] موجة الهاليو انتشرت بشكل طبيعي من دون أي تدخل حكومي. يجب على الحكومة أن تترك الموجة وشأنها وتتوقف عن محاولة تنظيمها والسماح لها بأن تكبر بشكل طبيعي. الهاليو تمثل أغلب الكوريين
  7. [+23, -0] على الأقل اليابان تقود العالم في سوق الأفلام الإباحية. لا يوجد هناك أي دولة بإمكانها هزيمتها في ذلك هههههههههه
  8. [+8, -0] بلاكبينك مهيمنات. إنها فرقة تملك كل إيجابيات فرق الفتيات الأخرى مجتمعة في فرقة واحدة

المصدر: Nate

  1. [+360, -4] واضح أن تايلاند مهووسين بفرقة بلاكبينك لأن ليسا تايلاندية
  2. [+240, -10] بدلا من الآيدولز الصينيون الذين يغدرون بنا، أنا أفضل لو تقوم الشركات بتدريب المزيد من الآيدولز من دول جنوب شرق آسيا مثل ليسا
  3. [+226, -12] ليسا جوهرة حقيقية
  4. [+23, -3] الآيدولز اليابانيون لا يُقارنون حتى بالآيدولز الكوريين. رقصاتهم تبدو وكأنهم يؤدون تمارين رياضية في النادي الرياضي
  5. [+19, -3] حسنا، لا يمكن لأي دولة أن تهزم اليابان في أفلامها الإباحية ㅠㅠ بقدر ما يحزنني الاعتراف بذلك إلا أن هذه هي الحقيقة
  6. [+15, -1] أنا فقط ممتنة أن بلاكبينك لا تملك عضوات صينيات…
  7. [+14, -3] كوريا هي الأفضل في إنتاج المحتوى الثقافي
  8. [+8, -1] الآيدولز اليابانيون يتم إنتاجهم من أجل قاعدة مستهلكيهم الأوتاكو لذا هم لا يملكون أي فرصة في الوصول إلى السوق الدولي
  9. [+8, -1] بلاكبينك هن الأفضل ^^
  10. [+6, -1] فقط اذهبوا وقارنوا بين أزياء المغنين اليابانيين والكوريين… الاختلاف كبير جدا

المصدر: netizenbuzz

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى