كريس من فرقة إكسو قام بتحديث حسابه على الإنستقرام برسالة لمعجبيه

بعد أن حافظ كريس على صمته منذ أن انكشف النقاب عن خبر دعوته القضائية ومطالبته بإلغاء عقده مع شركته. ها هو كريس يلجأ لمواقع التواصل الإجتماعي ليحدث معجبيه بحالته.

بتاريخ ١٦ مايو قام كريس بإضافة صورة على حسابه الشخصي في الإنستقرام والويبو. والصورة كانت عبارة عن رسالة خطية قال فيها:

“هذا تماماً مثل قصة داوود و جالوت. أنا على خير ما يرام. ولأن الجميع يشجعوني فإن الأمور في تحسن مستمر. أنا شاكر لكل من يدعمني وعلى تعليقاتكم. (وو يي فان) سيظل دائما هنا”

علّق مستخدمي الإنترنت على رسالته بقولهم:

1. [+137, -5] مهما كان السبب، كان عليك الإعتذار لأعضاء فرقتك على الأقل. حسناً كيف حالك الآن والأعضاء مشغولون في ملء مكانك الفارغ، يتدربون ويتابعون الشركة ويقرأون التعليقات البغيضة لدرجة استنزاف أنفسهم جسدياً ونفسياً؟ كيف هو حالك؟
2. [+132, -8] مهما كان السبب وراء تصرفك. أن تقوم بهذا الأمر في منتصف ترويجات الألبوم ومع قرب أول حفلة لكم يُظهر معدنك الحقيقي. أما كان عليك أن تفعل هذا قبل التحضيرات للألبوم؟ أو على الأقل بعد أن ينتهي الحفل؟ لماذا لم تستطع الانتظار إلى أن تنتهي ترويجات الألبوم؟ ما الذي تظن نفسك فاعله؟
3. [+117, -3] كنت أعلم بأنه لن يكون هناك أي اعتذار… لم يذكر الأعضاء أبداً أو معجبي فرقة إكسو. أنا سأصاب بإنهيار عقلي حول توقيعه للرسالة باسم (وو يي فان) وليس كريس. لا يمكنني حتى استجماع الكلمات لأقول لك أن تستمتع بحياتك. وداعاً
4. [+21, -1] لقد قام بشكر المعجبين الذين دعموه فقط… ألا يملك أي شيء يقوله لأعضاء فرقته الـ ١١
5. [+19, -2] شكراً لك لإظهار معدنك الحقيقي الآن. آمل بأن يساعدك فقدانك لأخلاقيات العمل في الحصول على النجاح في مكان آخر. أعتقد بأنك لا تشعر حتى بالأسف على الأعضاء الذين اكتشفوا أمر الدعوى القضائية من خلال الأخبار. وداعاً.
6. [+17, -1] ألم يشاهدوه في إحدى النوادي الليلة الماضية؟ لماذا ما يزال هناك أشخاص يثقون بطفل مثله؟
7. [+13, -1] بصفتي معجبة بـ إكسو فإن هذا يثير اشمئزازي. حقيقة أن بإستطاعته إيذاء الكثير من الأشخاص لتحقيق مكاسبه الشخصية. كم هذا تصرف غير مسؤول
8. [+12, -0] لا تكتب “أنا بخير”.. غير الجملة لـ “أنا الوحيد فقط الذي على ما يرام”