أخبار عامةرأي مستخدمي الإنترنت

رأي مستخدمي الإنترنت في اعتذار جونغكوك شخصيا عن قضية جدل ذهابه إلى إيتايوون في خضم تفشي فيروس كورونا

لقراءة الخبر، تفقدوا هذه المقالة: جونغكوك من بانقتان اعتذر شخصيا عن قضية جدل ذهابه إلى إيتايوون في خضم تفشي فيروس كورونا.

عنوان المقالة: جونغكوك من بانقتان اعتذر شخصيا عن فضيحة إيتايوون “أنا متأسف… أشعر وكأن قلبي مثقل”.
المصدر: Nate

  1. [+1,623, -875] بعض الناس يواجهون مشكلة في طريقة اعتذاره بعد مرور وقت طويل لكن يمكنكم أن تجادلوا بقولكم أنه كان يعرف بأنه سيعيد الأنظار إلى الفضيحة مجددا بعد أن بدأ الناس ينسوها فقط ليعتذر. أنا أصدق بأنه أخذ ذلك الوقت ليتفكر بعمق وآمل أن يظهر نضجه من الآن فصاعدا
  2. [+790, -471] نعم، تفكر في تصرفاتك ولا تكررها مجددا. أنت شخص ساعد دولتنا لتشرق. سيكون الأمر صعب جدا عليك لكن رجاءًا اعمل بجد لتظهر فقط الجوانب الجيدة فيك!
  3. [+620, -357] شكرا لاعتذارك لمعجبيك بصوت صادق. أنا متأكدة أن الأمر كان يتطلب شجاعة كبيرة أن تعيد الأضواء لهذه المسألة في حين أن الإعلام بدأ ينسى الأمر. بإمكاني الإحساس بصدقك في صوتك حين قلت بأنك تفكرت كثيرا وقطعت عهدا بأن تكون أكثر حذرا في المستقبل مراعاة للناس الذين يعانون من أجلك. أنا آمل حقا أن تكون حذرا في المستقبل وأن لا نرى اسمك إلا في الأخبار الإيجابية من الآن فصاعدا!
  4. [+407, -202] هو لم يذهب حتى إلى ملهىً ليلي لكن الإعلام كان ينقل الخبر وكأنه ذهب إلى ملهى ليلي. يجب على الصحفيون أن يعتذروا أيضا. هل يجب أن أعامل أنا أيضا كمجرم لو أني ذهبت لأتناول الطعام في إحدى المطاعم وبعد أسبوع ظهرت حالة إصابة مؤكدة؟ لماذا المشاهير هم متنفس الغضب للآخرين؟ هو كان يغطي وجهه بالقناع الطبي طوال الوقت أيضا لدرجة أنه لم يتعرف عليه أي شخص.
  5. [+385, -240] لا أعرف لماذا يجب أن يُهاجم بسبب ذهابه إلى إيتايوون. معظم الناس يتسكعون في الخارج الآن.
  6. [+152, -82] الناس دائما ما يهرعون لكراهية بانقتان كلما رأوا مقالاتهم لكن يجب على الكارهين أن يتوقفوا حقا. لنكن واقعيين، أنتم ستكرهونهم مهما فعلوا، وهذا مرض نفسي وشروع في القتل. أنا حقا لا أفهم كيف يكون بعض الأشخاص غاضبون بما فيه الكفاية ليكرهوا أشخاص آخرين بهذا الشكل.
  7. [+131, -70] سماعي لاعتذاره بصوته جعلني أشعر بصدقه
  8. [+116, -68] الآرميز شعروا بصدق مشاعره في اعتذاره
  9. [+102, -24] أعتقد بأنه كان ينتظر التوقيت المناسب بما أنه كان آخر ضيف. بصفته شخص انتظر ليعتذر، قد يرى البعض وكأنه أتى متأخرا، لكني أعتقد بأنه بدا أكثر صدقا من الاعتذارات الخطية التقليدية. الناس سيكرهوه سواء اعتذر أم لا ويجب عليكم جميعا أن تتوقفوا.
  10. [+90, -41] كل ما يهم هو أن لا تكرر غلطتك مرة أخرى! لا بد وأن قلبه كان مثقل طوال تلك الفترة. آمل أن يتفكر بعمق لكن لا يبقى متعثرا لوقت طويل.

المصدر: netizenbuzz

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى