نقاش مستخدمي الإنترنت

[نقاش مستخدمي الإنترنت] أيها الآرميز، كيف كان الإعجاب بفرقة بانقتان في ٢٠١٦؟

عنوان المقالة: أيها الآرميز، كيف كان الإعجاب بفرقة بانقتان في ٢٠١٦؟
المصدر: Pann

  1. [+92 -3] نحن لم نتلقى أبدا أي اعتذار من تلك الأمسية. لكننا عملنا بجد لجلب النجاح لمغنينا! لذا جمعنا ٣٠٠ مليون صوت من أجل البيلبورد. لقد بدأت أتأثر.
  2. [+89 -1] أنا لم أكن أُعبر عن إعجابي أبدا على الإنترنت في ٢٠١٣، لكن في ٢٠١٤ بدأت أُعبر عن إعجابي على الإنترنت وفي ذلك الوقت بدأ الوضع يزداد سوءًا… لقد بدأوا في الحصول على بعض الإعتراف من أجل أغنية Boy in Luv لكنهم تعرّضوا لقضية جدل كبيرة حيث أُتهموا بأن أزيائهم مقلدة. عامي ٢٠١٥ و ٢٠١٦ كانت ذروة تعرّضهم للقضايا الجدلية على ما أعتقد. الناس كانوا يصفوهم بالفتيان المحتالين (Sajaegi boys) *ساجايجي تعني الاحتيال في عدد المبيعات*، وفي أي مكان تذهب إليه ستكون كلمة المحتالين مرتبطة بهم. حتى بعد التوضيح، الناس كانوا ما يزالون يصفوهم بالفتيان المحتالين. كما هو متوقع ذروة تلك القضايا الجدلية بالطبع كانت في شهر مايو من عام ٢٠١٦. أنا وبكل جدية أعتقد أن معجبي الفرق الأخرى كانوا يحاولون قتل بانقتان. بكل تلك التصرفات البغيضة، حين كانت اتهامات الاحتيال في كل مكان، نفسيتي وصلت لأدنى مستوى. صديقتي كانت معجبة بفرقة أخرى، وحتى هي قالت لي أن أنسى الإعجاب بهم وقالت لي أن كل القواعد الجماهيرية كانوا يخططون للتنمر عليك هههههه رؤيتي للكيفية التي كانت تسخر فيها من الأمر أثارت غثياني لدرجة أني كنت على وشك الإستفراغ. وحين فازوا بالديسانغ تعرضوا للشتائم مجددا لزعمهم أنهم فازوا بالجائزة الخطأ وأنهم دفعوا للحصول عليها. ومجددا، كانوا يقولون أشياء مثل أزياء بانقتان ليست من ماركات فاخرة واتّهموا بكونهم متسولون. على أي حال لقد مررت بوقت عصيب لفترة طويلة، لذا حين أرى الفتيان بجوائز الديسانغ والبيلبورد، وبحضورهم لحفل الـ AMA… إلى آخره. ورؤية أولئك الكارهون وهم ما يزالون يشتمون تجعلني أدرك أن بانقتان نجحوا بالفعل.
  3. [+69 -1] لقد كنا نبكي ونحن نرى تلك الهاشتقات التي تتصل للترند عن بانقتان لكن كل ما كنا نستطيع فعله هو تحمل الأمر
  4. [+22 -0] لقد كنا نتعرّض لهجوم نفسي يوميا في ٢٠١٦، شخصيا كان من الصعب علي تحمل الأمر، ٢٠١٥ كانت سنة صعبة أيضا بما أن قاعدتنا الجماهيرية لم تكن بتلك الضخامة فيما مضى لذا نحن لم نكن قادرون على الدفاع عنهم مثلما نفعل اليوم. على أي حال، ٢٠١٥ و ٢٠١٦ كانتا ستنين صعبتين للغاية. لقد كان هناك العديد من الأشخاص الذين تركوا القاعدة الجماهيرية في ٢٠١٥ لكن من أجل بانقتان أنا كنت مضطرة لتحمل الأمر.
  5. [+20 -2] أكثر ما كان يزعجني هو أنه حتى أصدقائي المقربين مني كانوا يشتموهم لكني لم أكن قادرة على قول أي شيء… ليس لأن كلامهم كان صحيح بل كل ما في الأمر هو أنني لم أكن أرغب في الدخول في جدال معهم…

المصدر: pann-choa

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى